في مصر كادت أحلامي
أن تزهر...
قالوا:زهرة لوتس
كادت أن تزهر
داستها أقدام العسكر
أصفرت ولمّا تخضر
ضاعت معها أحلامي
وطموحاتي...
ولها زاد أنيني..
وأنا مازلت أحوقل
مشدوها مما يحصل!!
أحقاً ما يجري؟
أم أني واهم؟
والعالم كل العالم
ينظر إليها...
من قبل وفي الشام
كانت وجبة غداء
للعظماء
طحنوا فيها أشلاء
البوساء
ويقولون ...
في مصر
ستكون الحلواء
مازلت أفكر..
متحير..
أين سيعبُّون الشاي
الأخضر..
مازلت أفكر.. متحير...
لا أدري...
كتبه خالد بن محمد الشهري
@abubaker_m
1434/10/9هـ
0 التعليقات :
إرسال تعليق